ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه

كان في رجل شديد جدا على زوجته
طبعا هي كانت بليدة وعفنه بعيد عنكم
وعنده كوم اطفال
كل يوم الجيران يسمعوا صوت الضرب والشتم منه لها
مرض الرجل ومات
كل يوم هالمرة تسحب اولادها وتروح على قبره وتعيط وتصيح
وكل يوم عياطها يزيد ويزيد
استغربوا الناس وصار الفضول قاتلهم
سألوها :-
كان مبهدلك بين الناس وكان يضربك ولهدرجه بتعزيه وبتحبيه
جاوبتهم :-
ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه

شوفو الحقد ,,, يا لطيف

اللي بتفكر هيك زوجها ما بكون ظالمها بالعكس على الاغلب انه كان هو المظلوم

بارك الله بك خالتي الغالية

دمت بخير

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو خبيب [ مشاهدة المشاركة ]

شوفو الحقد ,,, يا لطيف اللي بتفكر هيك زوجها ما بكون ظالمها بالعكس على الاغلب انه كان هو المظلوم بارك الله بك خالتي الغالية دمت بخير

ههههههههههه
هذه مجرد طرفه لا اكثر ولا اقل
اشكر مرورك الطيب

[frame="8 80"]
بوركتي اختي الحجة لطيفة واستغل الموقف هنا لابين المعني في الحديث الشريف

ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه

وقد اختلف العلماء في الإجابة عن هذا الحديث على ثمانية أقوال، وأقربها إلى الصواب قولان:
الأول: ما ذهب إليه الجمهور(2)، وهو محمول على من أوصى بالنوح عليه، أو لم يوصِ بتركه، مع علمه بأن الناس يفعلونه عادةً، ولهذا قال عبدالله بن المبارك إذا كان ينهاهم في حياته ففعلوا شيئاً من ذلك بعد وفاته، لم يكن عليه شيءٌ)، والعذاب عندهم بمعنى العقاب.

الثاني: أن معنى « يُعَذَّبُ » أي يتألم بسماعه بكاء أهله ويرق لهم ويحزن، وذلك في البرزخ، وليس يوم القيامة؛ وإلى هذا ذهب محمد بن جرير الطبري وغيره، ونصره ابن تيمية، وابن القيم وغيرهما؛ وقالوا وليس المراد أن الله يعاقبه ببكاء الحي عليه، والعذاب أعم من العقاب كما في قوله - صلى الله عليه وسلم -:« الْسَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنْ الْعَذَابِ »، وليس هذا عقاباً على ذنب، وإنما هو تعذيب وتألم)(3).


[/frame]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهاد دولة [ مشاهدة المشاركة ]

[frame="8 80"] بوركتي اختي الحجة لطيفة واستغل الموقف هنا لابين المعني في الحديث الشريف ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه وقد اختلف العلماء في الإجابة عن هذا الحديث على ثمانية أقوال، وأقربها إلى الصواب قولان: الأول: ما ذهب إليه الجمهور(2)، وهو محمول على من أوصى بالنوح عليه، أو لم يوصِ بتركه، مع علمه بأن الناس يفعلونه عادةً، ولهذا قال عبدالله بن المبارك إذا كان ينهاهم في حياته ففعلوا شيئاً من ذلك بعد وفاته، لم يكن عليه شيءٌ)، والعذاب عندهم بمعنى العقاب. الثاني: أن معنى « يُعَذَّبُ » أي يتألم بسماعه بكاء أهله ويرق لهم ويحزن، وذلك في البرزخ، وليس يوم القيامة؛ وإلى هذا ذهب محمد بن جرير الطبري وغيره، ونصره ابن تيمية، وابن القيم وغيرهما؛ وقالوا وليس المراد أن الله يعاقبه ببكاء الحي عليه، والعذاب أعم من العقاب كما في قوله - صلى الله عليه وسلم -:« الْسَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنْ الْعَذَابِ »، وليس هذا عقاباً على ذنب، وإنما هو تعذيب وتألم)(3). [/frame]

اشكر تعقيبك واثرائك للموضوع
ربنا يبارك فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....جزاكي الله كل خير ..لكن انا حبيت اضيف على (ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه ) بان صهيب رضي الله عنه دخل على عمر رضي الله عنه وكان قد اصيب اصابة شديدة وبدأ يقول :وا اخاه وا صاحباه فقال له عمر :اتبكي علي ألم تسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول (ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه)..فعندما توفي عمر رحمة الله .ذكر ابن العباس هذا الكلام لعائشة رضي الله عنهما فقالت : رحم الله عمر ما كان الرسول يقصد ذلك ولكن كان يقول النبي (ان الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء اهله عليه)...