((فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ))..
((فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ))..
((اليمّ)) مُشترك بينهما،
لكن اختلفت الحال والخاتمة !!!!
موسى كان في غاية الضعف، ولم يستطع اليَمّ أن يضرّه!
وفرعون في قمة عزّه وجبروته، فغمره اليَمّ بمائِه فكان من المُغرقين!
من هذا خذ قاعدة :
"كن لله ومع الله ، فلن يضرك ضعفك ، ولن تنفعك قوتك " .