ذكر هذه الحادثة الحافظ ابن كثير وغيره
لله در علي يوم قال للفاروق عمر معلقا على مثل هذه الحادثة
" عففت فعفوا ولو رتعت لرتعوا "
لما عف الخلفاء والعلماء والمسؤولون عن المال العام ومال الامة
انظر لحالها وعزها وكيف سادت لها البلاد والعباد
اليوم يا أختي قمر ما احنى وضعنا ممتاز
كل مسؤول بالامة يبيت مهموما وتجوز عليه الصدقة
وانت بتعرفي
انو رصيد المسؤول
لازم يكون بالملايين وهاد خط الفقر فان قل جاز له الزكاة لانه من العامليين عليها
فشو يعني اكم مليون ومليار
للزعماء والامراء
مو كثير عليهم
نرخمهم على ما يفنوا هالشعوب
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون