فلنكن نساءً ورجالاً ..فتيات وشباب..
من بنّائي الجسور بين الناس..بين
الإخوة..بين الزملاء..الأزواج..فلنكن
بنائي الصلح ولم الشمل .. لا بنائي
الخلاف والشقاق..لنهدم الجدرانً
التي تفصل وتفرق ولنبني الجسور
التي تجمع الأخوة وتصالح الأحبة وتقرب
بين الجميع وتسهل لهم طريق المحبة والود والوئام فلنعمل لنجمع المتخاصمين ونصلح
بينهم. ولنكثر من بناء جسور المحبة والتواصل
قصة رائعة فيها موعظة وعبرة اخي الكريم
جزاك الله خيرا