رحمتك يا الله
وفي هذه القصة عبر كثيرة من أهمها أن لا نفقد الأمل والثقة من أي شخص حتى ولو بلغ من المعصية والعناد والشقاق مبلغه
كيف لا وهو من صنع الله
ولله درك يا عمر بن الخطاب، خرجت مستلا سيفك لقتل رسول الله، وإذا بك خلال لحظات تصبح جنديا من جنود هذه الدعوة
ومن ثم خليفة لها