مثلما فعلت معك عندما بدأت الحياة
احتضني كما احتضنتك وانت صغيراً
--------------------------------------------
طرح مؤلم و لكن هادف يحمل بين طياته تشفعات والدية
بالفعل أخت هيام رسالة تدمع لها العين و يطأ لها الجبين اعترافا بجميل حق الأم و الأب
فاالوالد لا يريد سوى شيء واحد و هو الاحساس بالاحتواء
ممن أحبهم يوما وضحى بعمره لأجلهم و هم الأبناء
ابكتني حروفك جزاك الله خيرا